هذا ويعد ملف المفقودين والمختفين قسراً أحد الملفات الشائكة والعالقة من حقبة الحرب الاهلية في لبنان. وقد أعادت احداث سوريا إلى أهالي المفقودين في السجون السورية الامل في عودتهم رغم ما يعيشونه من خوف على أبنائهم في ظل هذه الاحداث. وقد فشلت كل المساعي واللجان في التحقق من مصير هؤلاء المفقودين وعددهم حوالي ستمئة شخص.
تقرير : بشرى عبد الصمد