بعد مضي أكثر من 45 عاما على نشوب الحرب الأهلية فئة واحدة ما زالت تنكأ جراحها يوميا ولم تنته الحرب عندها هي فئة أهالي المفقودين.
تحت شعار "تنذكر تما تنعاد" كانت للجنة أهالي المفقودين تجتمع مطالبة بكشف المصير الذكرى كل سنة، لكن هذه السنة تعجز اللجنة عن إحياء اللقاء.