بعد شهر من الفيضانات المدمرة التي أودت بحياة أكثر من 230 شخصًا، خرج عشرات الآلاف من الإسبان إلى شوارع فالنسيا مطالبين بتنحي المسؤولين الإقليميين، وعلى رأسهم رئيس الإقليم كارلوس مازون، محملين إياه المسؤولية عن سوء إدارة الأزمة التي دمرت آلاف المنازل والمركبات.