في مدينة ألخميسي، إحدى المناطق الأكثر تضرراً من الفيضانات المدمرة التي اجتاحت فالنسيا، هرع الآلاف من المتطوعين يوم الأحد للمشاركة في جهود التنظيف. هؤلاء المتطوعون، المسلحون بالمجارف والدلاء والمكانس، يسعون لتخفيف آثار الكارثة التي أودت بحياة أكثر من 200 شخص في إسبانيا.