في الجزء الأول من وثائقي "بابور الموت" يحقق الصحافي فراس حاطوم في حادثة مرفأ بيروت ويطرح فرضية تقول : "ماذا لو كانت حادثة مرفأ بيروت عملا أمنيا تسلل من باب الفساد والاهمال في بوابة العنبر رقم 12 على يد الجار اللدود؟ وماذا لو أن بابور الصدفة لم يكن بابور صدفة بل #بابور_الموت الذي جاء خصّيصًا الى بيروت ليكون قنبلة موقوتة؟".
وفي هذا المقطع يصل حاطوم في تحقيقه حول رحلة شحنة نترات الأمونيوم الى جورجيا حيث يجد علامات استفهام كثيرة حول انتقال ملكية مصنع "روستافي أزوت" الى بنك جورجيا، ويجري مقابلة مع أحد كبار موظفي المصنع الذي كان موظفاً فيه قبل انتقال ملكيتهن والذي ينفي علمه بخروج المواد من عندهم!
أما الشركة الوسيطة في قبرص فتهرّبت من الإجابة.
تابعوا ما حصل في هذا الفيديو.