لفت الصحافي محمد نمر في حديث إلى برنامج الحدث على قناة الجديد إلى أن: "تأسيس هذه المحكمة الدولية الخاصة بلبنان بقضية رفيق الحريري مبني على عدم توجيه أي اتهام لرؤوساء أو أحزاب ، وبالتالي كان معروفا أنها لن تتهم أو تدين بشار الأسد ، وكان هناك فيتو روسي صيني قطري على أن لا تتوجه هذه المحكمة بالاتهام إلى أحزاب أو رؤوساء "، لافتا إلى أن الإدانة السياسية في قرار الحكم للحزب ولسوريا كانت واضحة.