غادر بعض المسيحيين العراق خلال الاجتياح الأميركي للبلد، وآخرون حين سيطر الجهاديون على قراهم، وغيرهم لعوامل أخرى ترتبط بصعوبة العيش. الهجرة تتزاصل ويعلّق الجميع، في الداخل والخارج، آمالا بأن يحمل لهم البابا فرنسيس الذي سيزور العراق في مطلع آذار/ مارس معزية ومطمئنة ولو أنهم لا يتعلّقون بالأوهام.