عاد قيس رضائي قبل تسعة اشهر الى مقر اقامته السابق في مخيم اللاجئين في مدينة كاليه الفرنسية للعمل كمترجم بلغته الأم الداري، ليكون احد القلائل الذين يمتهنون الترجمة في هذا المخيم الذي يعج بمهاجرين من جنسيات مختلفة. تقرير مسجل. فيرجيني غرونو/ رانيا سنجر