أمام العائلات التي فقدت أقاربها في اعتداء تموز يوليو في نيس جنوب فرنسا، شدد البابا فرنسيس على الحوار بين الأديان
وتوجه البابا في الفاتيكان لذوي الضحايا لمصافحتهم وتعزيتهم
ويقول البابا فرنسيس: أريد أن أقاسمكم حزنكم: حزن عميق عندما أفكر في عديد الأطفال، وعديد العائلات التي زهقت أرواحها بطريقة مأساوية، إلى كل واحد منكم كل العطف والمودة وصلواتي لأجلكم
حوالي مائة وثمانين شخصا ممن صدموا في اعتداء نيس إلى جانب ستين شخصا من عائلات الضحايا التقوا البابا، إضافة إلى مندوبين عن اليهود والمسلمين والارثودوكس والبروتستانت
وكان الاعتداء وقع يوم العيد الوطني الفرنسي، عندما اقتحمت شاحنة جادة بروميناد دي أنجليه وتسبب سائقها محمد لحويج في قتل ستة وثمانين شخصا، ثلثهم من المسلمين