حل بنيامين نتانياهو ضيفا على واشنطن دون دعوة من الرئيس باراك أوباما،فرئيس الوزراء الإسرائيلي ممتعض منذ إعلان أوباما التقارب بين واشنطن وطهران، كان ذلك بعيد انتخاب الرئيس حسن روحاني في 2013.
بنيامين نتانياهو:“لقد حصلت إيران على كل ما تريده في هذه المرحلة،دون أن تدفع شيئا يذكر. أحث وزير الخارجية كيري على عدم الهرولة للتوقيع. لننتظر،ونعيد النظر،حتى الحصول على صفقة جيدة. لكن ما جرى يعتبر صفقة سيئة، صفقة سيئة حقا”. هذا الغضب بلغ أوجه هذه المرة،فواشنطن وطهران لم تتوصلا منذ سنوات قريبة إلى إبرام اتفاق حقيقي أو على الأقل في السعي لتقريب وجهات النظر من أجل تحسين العلاقات بين البلدين.أما بالنسبة لنتانياهو،فخطبه وتحذيراته كانت دوما تتخذ النبرة ذاتها، بما فيها من تحد وتحذير وتهديد ووعيد.
بنيامين نتانياهو:
“يمكن لإيران أن تقوم على وجه السرعة بتخصيب اليورانيوم،بنسب تتراوح ما بين 3.5 وحتى 90 في المئة.ويعتبر ذلك ضروريا لصناعة السلاح النووي”.
بنيامين نتانياهو:
“إن الوقت ينفذ”
وأعادها من قبل
بنيامين نتانياهو:
“ الآن،الوقت ينفذ”
وفي الأمم المتحدة قال بنيامين نتانياهو:
“أين هي إيران اليوم؟ الإيرانيون