ناشد والد الرهينة البريطاني جون كانتلي تنظيم الدولة الإسلامية إطلاق سراح ابنه المحتجز لديه قائلا إن أسرته حاولت الاتصال بخاطفيه لكن لم تتلق استجابة مضيفا أن ابنه مصور صحفي مستقل ذهب إلى سوريا لتسجيل معاناة شعبها وليس أكثر.
تحدث بول كانتلي من سريره بمستشفى في لندن مناشدا التنظيم:
“إلى الذين يحتجزون جون يجب أن تعلموا أنه شخص جيد حاول مساعدة الشعب السوري. أطلب منكم باسم كل ما هو مقدس مساعدتنا على أن يعود سالما إلى المنزل إلى أولئك الذين يحبونه ويحبهم”
وبعد اختفاء استمر قرابة عامين، ظهر جون كانتلي في 18 أيلول/سبتمبر مرتديا زيا برتقالي اللون في شريط فيديو للدولة الإسلامية التي أكدت أنها تحتجزه.