الغريب كمان أن أسر الجنود المصريين المختطفين أكثر ثباتا وخوفا على أمن سيناء من مؤسسة الرئاسة ، مرسى من يومين كان بيؤكد على ضرورة الحافظ على حياة المخطوفين والخاطفين ، المخطوفين مغهومة انما الخاطفين ازاى ، خايف على حياة عناصر ارهابية واجرامية ليه يادكتور مرسى ، عموما خلونا نسمع والد أحد الجنود ال7 المخطتفين فى سيناء بيقول ايه عن فكرلاة التفاوض مع الارهابيين والمجرمين فى سيناء
محمد عبد الحميد والد احد المجندين المختطفين فى سيناء يرفض التفاوض مع المختطفين ويطالب بدك المكان المتواجد به المختطفين فى سيناء قائلا هاتوا ابنى جثة ولا تتفاوضوا مع المجرمين - أهالى المختطفين يادكتور مرسى رافضين التفاوض وسيادتك شاغل نفسك بالتفاوض معاهم ، مكان تواجد الجنود المختطفين معروف فين بقى يادكتور مرسى ، بصفتك القائد الأعلى للقوات المسلحة ليه ما تؤمرش بتدخل عسكرى للإفراج عن هؤلاء الجنود وقتل هؤلاء المجرمين من العناصر الارهابية التى تنتمى لجماعة "التوحيد والجهاد" والتى تتخذ من سيناء وغزة مسرحا لعملياتها سواءا داخل مصر أو داخل الكيان الصهيونى مما يهدد السيادة المصرية كما قلنا على سيناء ويحولها لوزيرستان مصضر كما هو الحال فى باكستان، غير التوحيد والجهاد فى كمان تنظيم السلفية الجهادية - وكل هذة التنظيمات تتصل اتصال فكرى ومؤخرا اتصال "تنظيمى" مع تنظيم القاعدة.
تابعونا على https://www.facebook.com/alSadahalMo7taramon