تتسم العلاقات الدبلوماسية و التجارية بين باكستان و الصين في بداية هذه السنة التي باتت تعرف بعام الأفعى، بالانسجام. و لكن الرمز الاقوى لهذه الصداقة، هو اقبال الشباب الباكستانيين على تعلم اللغة الصينية، وهي اللغة التي تجسد احلامهم المستقبلية. تقرير مسجل محمد الغندور