انتشرت لوحات إعلانية فى معظم شوارع القاهرة والطرق الرئيسية فى المحافظات تحمل اسم «الرئيس»، عرفت باسم الحملة الزرقاء نظرا للونها الأزرق، لكنها لم تعلن عن اسم المرشح صاحب الحملة ومازال السؤال حائرا: من هو الرئيس المنتظر على «شاسيهات» الإعلان. فى المقابل بدأت حملة خضراء اللون فى الانتشار تحمل نفس الاسم وهو «الرئيس» والأقاويل هذه المرة تنسبها لجماعة الإخوان المسلمين، نظرا للونها الأخضر وهو لون معظم شعارات الإخوان
اما الصحف فخصصت الصفحة الاخيرة كاملة للترويج للمناظرات التلفزيونية والتصريحات لوزير الاعلام ان يقف التلفزيون الحكومي على مسافة واحدة من كل المرشحين دي مصر وتعاملها اعلاميا مع مشهد الرئاسة طيب تعرفو ان قناة امريكية شهيرة تعرضت للضغط حتى لا تذيع فيلم يكشف ما تقوم به اسرائيل من اضطهاد وطرد للمسيحيين في القدس
طيب ليه ما حدش فكر ان اللقاءات التى لا تصور او ربما تصور ولا تذاع ماذا تعني ملف الاعلام والقضايا الهامة موضوع اطرحه على :
الدكتور صفوت العالم رئيس لجنة مراقبة الاداء الاعلامى فى انتخابات الرئاسة .
الاستاذ إيهاب عزيز ناشط مصرى مقيم فى امريكا