ماهرمقلد في الأهرام بيسأل آخرتها معاك يا عمر اللي استدعي كل خبراته السابقة كرجل مخابرات من الطراز الأول في طبخ قراره بخوض انتخاب الرئاسة من تفكير وتخطيط وتراجع وتقدم وظهور في مسجد الملك فيصل في محيط مطار القاهرة ثم اختفي وهو سعيد بما تتناقله وسائل الاعلام عن ظهوره ...وبيقول مقلد ان سليمان تعامل مع رعبته في ان يكون رئيسا لمصر بمبدأ المفاوض اللي اترشح آخر واحد بعد ما قرا كل المرشحين وبعد كده طلع بيان انه مش حيارشح وبعدين عطش اتصاره ليه فرجع تاني وقرر الترشح في اللحظة الاخيرة وسط فرحة مؤيديه وانتقادات خصومه اللي شايفينه امتداد لنظام مبارك انه حيقضي علي الثورة ..وسليمان محتاج الكتير من الجهد لتوضيح مواقفه والدفاع عنها وربما يفلح وربما لأ