بنمسي على حضراتكم في حلقة جديدة من بلدنا بالمصري هنبدأها باللحظات الأخيرة لوجود البابا شنودة التالت على وجه الارض.. لحظات اقل ما توصف بيه انها كانت لحظات مهيبة من أول لحظة لآخر لحظة.. لحظات تشهد ليوم الدين على معزته في قلوب الملايين من محبيه وعلى قيمته في اذهان الملايين حتى يمكن من المختلفين معاه.. لحظات تليق بصاحبها وبتاريخه وبعمله في الدنيا لحد ما صعدت روحه لخالقها واستقر جسده تحت الأرض الأعز على قلبه.