من مجلس الشعب لدار القضاء العالي، من هناك بدأت مسيرة الظباط المتقاعدين ومؤيدي المجلس العسكري اللي اتجهت لمجلس الشعب، في نفس الوقت اللي كانت فيه وقفة احتجاجية للتضامن مع رئيس حزب الحياة مايكل منير قبل ما يتم اخلاء سبيله على ذمة التحقيقات في قضية ماسبيرو.