في عز ما الثورة بتتعاير بوقف الحال وعجلة الانتاج اللي حطت في الأرض والأيام العجاف اللي مستنيانا والفلس اللي هنفلسه ولحم حي اللي هنقطع منه عشان يادوب نسد رمقنا، رايحين نستلف ونداين لشوشتنا وكلها فلوس هتطير في الهوا ولحد دلوقتي مش لاقية حد يسمي عليها... دة لو صحت الحدوتة اللي ليها العجب الل هنسمعها بحذافيرها .. الحكاية اللي ليها العجب _ان صحت_ وباختصار شديد على ما فهمناها من أعضاء من اللجنة النقابية لشركة خدمات البترول الجوية، ان في عز الايام العجاف اللي احنا فيها ديه، الشركة رايحة تستلف من البنك عشان تشتري طيارة لا منها ولا كفاية شرها... ايه الحكاية بالظبط، دة اللي هنعرفه من
الأستاذ/ محمد الشال: رئيس اللجنة النقابية بشركة خدمات البترول الجوية