بعد 58 يوم راحة، الرئيس المخلوع وأولاده وأعوانه: وزير داخليته والمساعدين الستة، هيدخلوا القفص مرة تانية بعد بكرة بتهمة قتل المتظاهرين ضمن اتهامات تانية كلها بتلف وتدور حوالين اللي أفسدوه في البلاد والعباد.. وبالمناسبة ديه، سجن طرة استقبل النهاردة زيارة مفاجئة أو بمعنى أدق حملة تفتيشية من عدد من أعضاء النيابة العامة.