أهلاً بكم مرة ثانية هذه المرة كي نتحدث عن عالم جليل من علماء الأزهر الشريف الذي تلقى رصاصة في الصدر محلقاً إلى جنة الخلد بإذن الله تاركاً وراءه أيما أثر في كل من عرفوه. الشيخ عماد الدين عفت نحسبه شهيداً و الله حسيبه. من بين هؤلاء تلميذان له من أنجب أبناء مصر اسمحوا لي بأن أرحب بهما في هذه الفقرة: إبراهيم الهضيبي، الكاتب و الباحث في الشؤون السياسية، و إلى جواره محمد جمعة الطالب في كلية الهندسة.