طلبت لجنةُ تقصي الحقائق في وقائع قتل، والشروعِ بقتل، وإصابة المتظاهرين أثناء ثورة الخامس والعشرين من يناير، تأجيلَ موعدِ تقديمِ تقريرها النهائي شهرين آخرين. وقالت اللجنة إن مجموعات العمل لم تنتهِ بعدُ من المهام المكلفة بها نظرا لكثرة الأحداث المتعلقة بها وتشعبها.
على صعيد متصل، انتقل الأمين العام للجنة إلى سجن برج العرب بالإسكندرية لسؤال المتهم صبري نخنوخ، أحد أشهر البلطجية في مصر، عن دوره في الاعتداء على المتظاهرين أثناء الثورة والأحداثِ الأخرى التالية لها.