من جانبه قال السفير السعودي لدى الأمم المتحدة عبدالله المعلمي ان الحلّ السياسي في سوريا لا يلوح في الأفق، معتبرًا أنّ إخفاق مجلس الأمن الدولي في التعامل مع الأحداث في سوريا سببه الفيتو الروسي - الصيني ضد مشاريع القرارات التي تم طرحها تباعاً على مجلس الأمن.
بدوره حذر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون من حرب اهلية تطول مداها في سوريا . وقال كي مون ان الفظائع التي تحدثت عنها الأنباء الواردة من حلب أكبر مدينة سورية قد تعادل جرائم في حق الإنسانية ويجب اجراء تحقيق بشأنها ومحاسبة الجناة .