الربيع العربي في تونس أو في مصر أو في ليبيا أو في اليمن زيه زي الربيع السوري لا يمكن يكون إلا للمواطنة والوطن.. وإذا كان الربيع في تونس وفي مصر خطى أول خطوة على الطريق لكن لسة قدامه سكة سفر ومشوار طويل، أما الربيع السوري زيه زي الربيع في اليمن وفي البحرين فقدامهم مفترق طرق ما بين: الربيع بألوانه أو الشتا ببرده القارص.. كل دة مجرد جزء بسيط من آراء ضيفنا النهاردة: رئيس تحرير الطبعة العربية من جريدة لوموند ديبلوماتيك ورئيس منتدى الاقتصاديين العرب، الكاتب الصحفي السوري: الدكتور/ سمير العيطة.. اللي هنشوف بعيونه الربيع العربي عموماً والربيع السوري خصوصاً رايحين على فين؟!!!