بعد حوالى سبعة عشر شهرا على النزاع، تزداد الهجرة الجماعية للسوريين الهاربين من العنف. فقد غادر أكثر من مئتين وستة وسبعين ألفا البلاد، من بينهم مئة وتسعة وعشرون ومئتان وأربعون تسجلوا لدى المفوضية العليا للاجئين. معظم السوريين فروا الى الدول المجاورة مثل الأردن، وتركيا، ولبنان والعراق. والبعض وجد ملجأ له في الجزائر. تقرير مسجل. جونوت كاساس/ جايمز فولي/ نافع عبد الجبار/ دجيلالي بلعيد/ جوسلين مسعد/ رانيا سنجر