تقول الشرطة الإسرائيلية إنها تواصل التحقيق لمعرفة الجهة التي تقف وراء عملية تدنيس عدة شواهد قبور في المقبرتين الإسلامية والمسيحية في يافا؛ لكنها كعادتها في مثل هذه الجرائم لم تعتقل أي شخص على ذمة التحقيق.
كانت مجموعة من المتطرفين اليهود انتهكت حرمة مقابر إسلامية وأخرى مسيحية في مدينة يافا ودنستها بتحطيم القبور وكتابة شعارات عنصرية مسيئة للمسلمين والعرب.