وصل الرهائن الأوربيون الثلاثة الذين أفرجت عنهم من تعرف باسم مجموعة التوحيد والجهاد الإسلامية في شمال مالي، إلى بوركينا فاسو.
وقالت مصادر مسؤولة في الجماعة أن الإفراج عن الرهائن تم مقابل الافراج عن ثلاثة سجناء ينتمون لهم في بلد لم تكشف عنه ومقابل فدية أيضا لم تشر إلى قيمتها، وكانت حركة التوحيد والجهاد المنشقة عن القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، أعلنت الإفراج عن الرهائن الثلاث وهم إسباني وإسبانية وإيطالية خطفوا في أكتوبر من العام الماضي ألفين وأحد عشر في الجزائر.