أما رئيس الحكومة اللي غاب امبارح لأسباب شخصية عن جلسة مناقشة مين المسؤول عن "ركوع مصر" اللي وعدنا هو شخصياً وحذر الآعادي من انها "لن تركع"، فكان النهارده بيمارس مهامه كالمعتاد ولم يصدر عنه او عن حكومته اي تصريح ولا حتى تلميح حوالين قرار مجلس الشعب بطرح الثقة في حكومته.. لكن يمكن الكواليس فيها اشارات من اي نوع هنحاول نجس نبضها مع: