كانت مدينة جدة ملتقى طرق القوافل المتنقلة من شمال الجزيرة العربية إلى جنوبها. واليوم صارت المنطقة الأثرية فيها أطلالا، تعاني من الإهمال لبناياتها الآيلة للسقوط. وزاد من هذا الحال كارثة السيول التي تسببت في إخفاق المساعي الحكومية الهادفة إلى وضع جدة على أجندة المجلس الدولي للمعالم الأثرية.