وافقت باكستان على فتح خطوط الإمداد الأطلسية عبر أراضيها، بعدما كانت أوقفتها عقب غارة أميركية على جنودها في نوفمبر الماضي. وقدمت واشنطن اعتذارا لإسلام آباد، مرفوقا بمليار ومائة مليون دولار من الدعم.
لكن ذلك الدعم لم يمنع حركة طالبان باكستان من التهديد باستهداف قوافل الإمداد من جديد، ولا من تهدئة المخاوف الأمنية لأصحاب شاحنات الإمداد.
تقرير/ احمد زيدان
2012/07/04