بعد أربعة عقود على انتهائها ما زالت مخلفات الحرب بين موريتانيا وجبهة البوليساريو من الألغام تشكل خطراعلى سكان مدينة نواذيبو، شمال موريتانيا، وخصوصا البدو.. فقد كشفت العواصف الرملية عن آلاف الألغام، التي زرعتها الأطراف المتحاربة آنذاك..
وتسببت في قتل عدد من سكان المدينة وإصابة آخرين بإعاقات دائمة، خلال السنوات الماضية. وقد باشرت السلطات الموريتانية منذ عام ألفين وستة تنفيذ برنامج واسع لإزالة الألغام.تقرير : محمد فاضل
تاريخ البث 2012/06/27