هذا، ولا تزال بعض مناطق العاصمة السورية دمشق تشارك في الإضراب الذي دعت إليه التنسيقيات الثورية وشخصيات عامة سورية ردا على مجزرتي الحولة بحمص والقبير بحماة.
وقد اتسع نطاق الإضراب في دمشق حتى شمل أسواقا شهيرة في المدينة قبل أن تتدخل قوات الأمن بتكسير أقفال المحلات لإجبار أصحابها على فتح أبوابها.
تقرير : شيماء البوطي
تاريخ البث : 2012/06/12