أجلت الحكومة الصومالية عائلات من المباني الحكومية بعدما ظلت تقيم بها منذ انهيار السلطة المركزية عام واحد وتسعين، بغية ترميم هذه المباني. وانضم معظم هذه العائلات إلى مخيمات النازحين، وتخشى منظمات إغاثية أن يضاعف هذا النزوح الداخلي من سوء الوضع الإنساني في تلك المخيمات.