على الرغم من أن بنك انكلترا المركزي ضخ مليارات الجنيهات الإسترلينية في شرايين الاقتصاد البريطاني في مسعى منه لإعادة الثقة في اقتصاد البلاد، إلا أن ملايين العائلات مازالت تعاني من تداعيات الركود وتأثير سياسة التقشف على ميزانياتها. ويرى الخبراء أن بريطانيا ليست بمنأى عن أزمة منطقة اليورو رغم عدم تبنيها للعملة الأوروبية الموحدة.
تقرير: مينة حربلو
26-9-2011