يبدو أن منطقة قلب آسيا، التي نسيتها نشرات الأخبار بعض الشيئ.. تستعدّ لإسترجاع مكانتها حيثُ تفيدُ تقاريرأن دعوات تتلاحق عبر الأنترنت لتحركات شعبية في بلدان تحكمها أنظمة تمتدّ منذ الحقبة السوفياتية .. وأهمها بلدان منطقة وادي فرغانة التي تمتد على أوزبكستان وقرغيزيا وطاجكستان. مرشّحةٌ لكي تكون النقطة الأكثر سخونة في منطقة آسيا الوسطى .. بسبب تداخل الجغرافيا والسكان و التقارير عن عودة المقاتلين الإسلاميين إلى المنطقة من أفغانستان والدعوات المتزايدة عبر الانترنت لثورات شعبية تطيح بالأنظمة الشمولية الحاكمة منذ الحقبة السوفيتية في هذه الدول. تقرير : زاور شوج - تاريخ البث 31/8/2011