تعددت روايات المسؤولين والأطراف التونسية المختلفة لأحداث الساعات الأخيرة من يوم الرابع عشر من يناير الماضي، يوم فرار الرئيس المخلوع/ زين العابدين بن علي/ ونجاح الثورة. وبعد رواية الجيش والمحسوبين عليه، وزارة الداخلية أدلت أخيراً بدلوها في رواية أحداث ذلك اليوم الكبير في تاريخ تونس الحديثة، مسلطة الأضواء على ما قالت إنه دور رائد لبعض قياداتها الفاعلة في إنجاح الثورة.
تقرير : لطفي حجي
تاريخ البث : 08/08/2011