توصلت دراسة أميركية حديثة إلى أن الغثيان والتقيؤ بعد التخدير العام خلال العمليات الجراحية، قد يكونان وراثيين. وقال باحثون في الجمعية الأميركية لأطباء التخدير إنهم وجدوا متغيرا وراثيا واحدا مشتركا في الحمض النووي لأكثر من مائة مريض عانوا من هذه الأعراض. ويأمل الباحثون في أن يساعد اكتشافهم على درء مضاعفات أخرى تسهم في طمأنة المرضى من مخاوف التخدير والألم .
تقرير : هالة الخيري