ورغم الحرب، يسهر العاملون بالمواقع الأثرية الليبية في غرب البلاد بالتعاون مع الثوار والأهالي على حماية الآثار من أعمال النهب والتخريب.
ويأمل هؤلاء كما كثير من الليبيين في قدوم عهد جديد يحسن استغلال الثروات الأثرية في توفير موارد إضافية للشعب الليبي والنهوض بالقطاع السياحي.
تقرير : لطفي المسعودي