يتواصل التشاور مع الأحزاب في تونس لإستطلاع مواقفها وتصوراتها خلال المرحلة القادمة في ضوء الإستحقاقات المقبلة، وأهمها إنتخاب مجلس تأسيسي بعد خمسة أشهر، وفيما عبرت بعض الأحزاب والتيارات عن استعدادها لبحث فرص العمل المتاحة خلال المرحلة القادمة، أعتبرت جبهةأربعة عشر يناير - جانفي أن الحكومة المؤقتة مازلت تعتمد ما وصفتها بالطرق القديمة في عدم التشاور مع المكونات السياسية والمدنية،
وعبروا عن تمسكهم بمجلس حماية الثورة، في إشارة إلى رفضهم للهيئة التي إقترحها رئيس الدولة تحت إسم لجنة تحقيق
تقرير/ لطفي حاجي
تاريخ البث:10/3/2011