خلونا نزور المقر الرئيسي لقطاع الأمن الوطني، جهاز مباحث أمن الدولة سابقاً.. مع الوضع في الاعتبار إن ديه أول مرة، الصحفيين والإعلاميين والسياسيين وممثلين المجتمع المدني، يخطوا العتبة ديه بالذات، وهم معززين مكرمين ولوجه الله والوطن، مش لأي أغراض أخرى ما يعلم بيها إلا ربنا
زي زمان وإنشالله يكون ربنا تاب علينا فعلاً من الأيام ديه، اللي تنذكر وما تنعاد أبداً.. قولوا آمين!!!