بعد أن غَـيَّـبَهُ التاريخ الرسمي الاسباني و تنكرت له مدارس الفلسفة الغربية، تحاول مدينة قرطبة اليوم استرجاع الموروث الحضاري للفيلسوف القرطبي ابن رشد، لتعزيز مكانتها كمدينة للتعايش والتسامح والتصالح مع ماضيها الاسلامي.
تقرير : أيمن الزبير
تاريخ البث : 24/07/2011