الغائب الاكبر في حملة انتخابات الرئاسة الفرنسية، هم سكان الضواحي الفقيرة التي تقطنها أغلبية من المهاجرين والفرنسيين المنحدرين من أصل أجنبي. فعلى العكس من الإنتخابات الرئاسية السابقة، تراجع الاهتمام بالضواحي بشكل لافت هذه المرة في الحملات الإنتخابية للمرشحين وعلى رأسهم نيكولا ساركوزي وفرانسوا هولند.
تقرير/ نورالدين بوزيان
2012/04/20