وقد وصل إلى طرابلس عضو سابق في الكونغرس الأمريكي في مبادرة شخصية منه لإقناع القذافي بالتنحي. وعلى الصعيد الميداني رفض حلف الأطلسي اتهاماتِ الثوار له بأنه لا يتحرك مثلما ينبغي ضد قوات القذافي، قائلا إن القرار الدولي لا ينص على دعم الثوار. وبينما تميّز المشهد بهدوء حذر في البريقة, إحتلت الحقول النفطية واجهة الأحداث.
تقرير : بيبه ولد إمهادي