من ناحية تانية والعهدة على وكالة أنباء الشرق الاوسط فإن مصدر أمني مسئول، صرح بأن جهاز المخابرات العامة، ينأى بنفسه عن الزج باسمه في حملات المرشحين لانتخابات الرئاسة وأنه يقف على مسافة واحدة من كلا المرشحين.
وقال المصدر، إنه قد سبق قيام جهاز المخابرات بإخطار جهات التحقيق في قتل المتظاهرين بأنه لا تتوافر لديه معلومات في هذا الشأن بسبب أنه لا يعمل فى جمع أو بحث الأدلة الجنائية وفقًا للقانون، كما أن الجهاز لم يوجه أي اتهام لأي فيصل أو جهة داخل البلاد