يضيف الكاتب أن نوري المالكي، رئيس الوزراء العراقي، يرى اللقاء فرصة لإعادة بناء القيادة الإقليمية لبغداد بعد الغزو الأمريكي للعراق، والعزلة التي فرضت على صدام لسنوات. إلا أنه يرى أن سلطة وطموح المالكي قد يحد منهما المرارة والانقسام بين الأغلبية الشيعية الممثلة في الائتلاف الحاكم من جانب، والأقلية السنية من جانب آخر.