الحال في سوريا كان الى حد كبير مشابه للوضع الليبي ... من حيث التعتيم اللإعلامي واللي فرض على المواطن السوري ان يتحول الى صحفي و مصور.
كذلك تم إستغلال تأثير المواقع الإجتماعية اللي إستخدمها الثوار في نشر جرائم النظام الأسدي .. و إستخدمها بعض من قوات الجيش السوري للإعلان عن إنشقاقهم.