الكاتب الإسرائيلى "روعى كيس" يضيف أن خبر وفاة البابا جاء بمثابة عاصفة على الأقباط المصريين الذين باتوا يشعرون بالخوف كأقلية، وسط هيمنة إسلامية على البرلمان المصرى واحتمالية وصول الإسلاميين للحكم، وذكرنا بأن البابا شنودة كان معارضاً لزيارة السادات للقدس عام 1977، ولاتفاقية السلام الموقعة بين البلدين..