السلفيون المتشددون الذين دعوا الى التطبيق الصارم للشريعة، منعوا من تشكيل حزب سياسي في تونس. ولكن منذ فوز حزب النهضة بالأغلبية في انتخابات أكتوبر/ تشرين الأول، بعض قطاعات المجتمع بمن فيها المدارس، بدأت تعاني من ضغوط تمارسها جماعات سلفية تهدف الى الاصلاح الديني وتغيير المعتقدات الدينية. تقرير مسجل. محمد حداد/ نشوة ناصر الدين/ رانيا سنجر