حركة الشاي وحركة احتلوا وول ستريت تتواجدان على طرفي نقيض على الساحة السياسية الاميركية، لكن الحركتين ترتكزان على احباطات الناس تجاه الازمة الاقتصادية ومعارضة سياسات البيت الابيض، ما يجعلهما المحرك الرئيسي للحركات الشعبية في اميركا وخاصة خلال الانتخابات القادمة. تقرير ايفان كورونل ميشيل هوفمان/ تعليق علي علوية