اوقفت الشرطة الكينية احد العاملين في منزل الفرنسية التي خطفت في لامو (شرق كينيا) وتقوم باستجوابه، في حين أن أجهزة الاستخبارات الفرنسية تستعد لتقديم يد المساعدة لتخليص المرأة المسنة والتي تشكو من إعاقة، من يد خاطفيها في الصومال. و ستشارك المديرية العامة للأمن الخارجي في البحث عن ماري ديديو الذي اختطف في ليلة الجمعة الى السبت في جزيرة ماندا، بالقرب من لامو وفقا لمصدر مطلع على القضية في باريس. في الوقت نفسه في لامو، يساور السكان بشأن العواقب الوخيمة لعمليات الاختطاف على اقتصاد الجزيرة الذي يعتمد بنسبة 90 ٪ على السياحة. تقرير. ويليام دايفيس/ كريستين بواجيار/ نوة أوري