آلاف الرجال من كبموديا وميانمار، والمعروفة باسم بورما، الاسم الرسمي لجمهورية اتحاد ميانمار، يبحرون على متن مراكب صيد تايلاندية بحثا عن صيد جديد. ولكن الناشطون يقولون أن العديد من هؤلاء الرجال ليسوا بحارة، بل هم كالعبيد يتم استغلالهم لشهور أو حتى سنوات بهدف العمالة القسرية، وهذه التجارة تعود بربح يقدر بملاين الدولارات. تقرير مسجل. رانيا سنجر/ كيلي ماكنامارا